الحب .. كلمة طاهرة ونابعة من النبل والخلق , كلمة تتكون من ثلاثة حروف يسهل نطقها ويصعب وصفها , كلمة لها ميزان حفيف على للسان, و ميزان ثقيل تأسر القلوب والعقل والبنان , كلمة قل استخدامها في القدم لعل هذا يعود في فهم الناس مقصدها وهدفها ومكانتها .
الحب في عصري مختلف من كل الجوانب الدينية والعقلية والادبيه , صار رمزا للموت, والعار, والخوف, والجبن, والجنس, صار الحب في زمني سلاحا فتاكا يصطاد فيه البشر, و هناك بشر على هيئة الذئاب, يفترسون كل من يحمل على قلبه العواطف النبيلة .
مها فتاة تبلغ من العمر 22سنة من عائلة محافظة , تدرس كلية الحقوق , مرة سنتها الدراسي الثالثة , قبل عدة شهور تعرفت على هذا الشاب متدين و راقي ومحبوب ....الخ
كانت تكن له الاحترام والتقدير والإعجاب , لكنها لم تكون تعرف انه ذئب مفترس وعلى هيئة إنسان , في ذلك اليوم طلب امجد رقم هاتفها بغرض انه لم يفهم بعض المواد , وأراد أن تشرح له .
فأعطته رقمها , وكان يتصل بها بالدوام , يسأل عنها ويحادثها ويضاحكها ويخبره عن همه فتبادله , استمر امجد على هذه الطريقة نحو 6 أشهر , حتى وقعت في مصيدته فتحول إعجابها إلى حب .
عندها حاول أن يعمل فعلته , اخبرها أن تقابله نهاية الدوام في ركن الكلية ,
أتت مها في المكان المناسب , رأت امجد جالسا وحده , ذهبت إليه ولم تكن تعرف أنه ينصب لها كمينا ليأخذ أعز ما تملكه .
فإذا بثلاثة شبان متخفين خلف امجد , امسكوها كما يمسك الذئب فريسته, تعرضت المسكينة للضرب عددت مرات, حتى أفقدت وعيها ثم اغتصبوها مرارا وتكرارا ,
ولم يكتفوا بذلك وإنما صوروها بالفيديو
أمثال هؤلا دنسوا معنى الحب , فتجد بعض الفتيات يلقين اللوم على الحب مع أن الحب ليس السبب وإنما استخدام العلاقات باسم الحب . وللاسف هذه ظاهرة منتشرة في الوطن .
الحب في عصري مختلف من كل الجوانب الدينية والعقلية والادبيه , صار رمزا للموت, والعار, والخوف, والجبن, والجنس, صار الحب في زمني سلاحا فتاكا يصطاد فيه البشر, و هناك بشر على هيئة الذئاب, يفترسون كل من يحمل على قلبه العواطف النبيلة .
مها فتاة تبلغ من العمر 22سنة من عائلة محافظة , تدرس كلية الحقوق , مرة سنتها الدراسي الثالثة , قبل عدة شهور تعرفت على هذا الشاب متدين و راقي ومحبوب ....الخ
كانت تكن له الاحترام والتقدير والإعجاب , لكنها لم تكون تعرف انه ذئب مفترس وعلى هيئة إنسان , في ذلك اليوم طلب امجد رقم هاتفها بغرض انه لم يفهم بعض المواد , وأراد أن تشرح له .
فأعطته رقمها , وكان يتصل بها بالدوام , يسأل عنها ويحادثها ويضاحكها ويخبره عن همه فتبادله , استمر امجد على هذه الطريقة نحو 6 أشهر , حتى وقعت في مصيدته فتحول إعجابها إلى حب .
عندها حاول أن يعمل فعلته , اخبرها أن تقابله نهاية الدوام في ركن الكلية ,
أتت مها في المكان المناسب , رأت امجد جالسا وحده , ذهبت إليه ولم تكن تعرف أنه ينصب لها كمينا ليأخذ أعز ما تملكه .
فإذا بثلاثة شبان متخفين خلف امجد , امسكوها كما يمسك الذئب فريسته, تعرضت المسكينة للضرب عددت مرات, حتى أفقدت وعيها ثم اغتصبوها مرارا وتكرارا ,
ولم يكتفوا بذلك وإنما صوروها بالفيديو
أمثال هؤلا دنسوا معنى الحب , فتجد بعض الفتيات يلقين اللوم على الحب مع أن الحب ليس السبب وإنما استخدام العلاقات باسم الحب . وللاسف هذه ظاهرة منتشرة في الوطن .
0 التعليقات:
إرسال تعليق